افتتح رئيس جمهورية أذربيجان الدكتور إلهام علييف أمس الأول (الجمعة) رسمياً دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرابعة، التي تستضيفها العاصمة الأذربيجانية باكو، بمشاركة أكثر من ستة آلاف رياضي، يمثلون 54 دولة من ثلاث قارات في الملعب الأوليمبي في مدينة باكو، بحضور عدد من رؤساء الدول، ونائب رئيس اللجنة الأوليمبية السعودية رئيس الوفد السعودي المشارك في الدورة الأمير عبدالحكيم بن مساعد بن عبدالعزيز.
واشتملت حفلة الافتتاح، التي استمرت لأكثر من ساعتين، على العديد من الفقرات التي استمتع بها الحضور والجماهير التي اكتضت جنبات الملعب الأوليمبي بهم في العاصمة باكو.
واستعرضت حفلة الافتتاح الثقافة الأذربيجانية والإسلامية على حد سواء من فولكلور وعرض مرئي يستعرض الدورات السابقة حتى الدورة الحالية «باكو2017»، وكذلك استعراض القصة التاريخية لانطلاق دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرابعة في باكو، إضافة إلى كلمات للجنة العليا المنظمة للدورة والاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي ألقاها الأمين العام للاتحاد فيصل النصار، ثم توالت فقرات الحفلة برفع علم الدورة وإيقاد الشعلة الرياضية، ثم تم استعراض الدول المشاركة في الدورة.
وحمل لاعب المنتخب السعودي للكاراتيه طارق حامدي علم المملكة العربية السعودية خلال مسيرة الوفد السعودي في حفلة افتتاح الدورة، بمشاركة أكثر من 50 شخصا من اللاعبين والوفد الإداري والفني السعودي.
عقب ذلك اختتمت الحفلة بالألعاب النارية التي أضاءت سماء العاصمة الأذربيجانية باكو.
واشتملت حفلة الافتتاح، التي استمرت لأكثر من ساعتين، على العديد من الفقرات التي استمتع بها الحضور والجماهير التي اكتضت جنبات الملعب الأوليمبي بهم في العاصمة باكو.
واستعرضت حفلة الافتتاح الثقافة الأذربيجانية والإسلامية على حد سواء من فولكلور وعرض مرئي يستعرض الدورات السابقة حتى الدورة الحالية «باكو2017»، وكذلك استعراض القصة التاريخية لانطلاق دورة ألعاب التضامن الإسلامي الرابعة في باكو، إضافة إلى كلمات للجنة العليا المنظمة للدورة والاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي ألقاها الأمين العام للاتحاد فيصل النصار، ثم توالت فقرات الحفلة برفع علم الدورة وإيقاد الشعلة الرياضية، ثم تم استعراض الدول المشاركة في الدورة.
وحمل لاعب المنتخب السعودي للكاراتيه طارق حامدي علم المملكة العربية السعودية خلال مسيرة الوفد السعودي في حفلة افتتاح الدورة، بمشاركة أكثر من 50 شخصا من اللاعبين والوفد الإداري والفني السعودي.
عقب ذلك اختتمت الحفلة بالألعاب النارية التي أضاءت سماء العاصمة الأذربيجانية باكو.